- في العطلات تُرسل الكثير من الهدايا.
- الطرود تمر بظروف خشنة أثناء التوصيل.
- اختبر الهدية بسقوط صغير قبل الشحن.
- استخدم حشوة لملء الفراغات داخل الصندوق.
- اجعل الحشوة مرنة وتحمي الهدية.
- لا تعتمد فقط على كلمة "قابل للكسر".
- أغلق حواف الصندوق بشريط تعبئة قوي.
- املأ الفراغات جيدًا لتمنع حركة المنتج.
- اختر صندوقًا مموجًا ومتينًا قدر الإمكان.
- الشحن من التاجر يكون أحيانًا أفضل حماية.
كلمات صعبة
- طرد — حزمة أو صندوق يُرسل بالبريد أو الشحنالطرود
- ظرف — حالة أو وضع خارجي يؤثر على الشيءظروف
- حشوة — مادة تعبأ داخل الصندوق لحماية المنتج
- مرن — يَتحرك بسهولة ويقلل كسر الأشياءمرنة
- مموج — صندوق له طبقات من الورق قويةمموجًا
- متين — قوي ولا ينكسر بسهولة عند الشحنمتينًا
تلميح: مرّر المؤشر أو ركّز أو اضغط على الكلمات المظلَّلة داخل القصة لرؤية تعريفات سريعة أثناء القراءة أو الاستماع.
قصص ذات صلة
أشجار عيد الميلاد الطبيعية في الولايات المتحدة
بعد عيد الشكر يشتري كثير من الأمريكيين شجرة عيد ميلاد حقيقية. يبيع السوق 25 إلى 30 مليون شجرة سنويًا، وميشيغان ثالث أكبر منتج، بينما تؤثر تعريفات جمركية وتحديات إنتاجية على الأسعار والتوافر.
لماذا تسمح الشركات المرموقة لبعض الموظفين بالمغادرة؟
دراسة في American Economic Review تشرح نموذجاً يفسر لماذا توظف الشركات الراقية ألمع الناس ثم تسمح لبعضهم بالمغادرة. الباحثان يبرهربان أن هذا النظام يساعد الشركات على إظهار المواهب وزيادة الأرباح.
لماذا يستمتع الناس بأفلام العطلات المريحة؟
باحثتان من جامعة فيرجينيا تك درستا سبب استمرار جمهور مشاهدة أفلام العطلات. وجدت الدراسة أن التوقّع، الهروب من ضغوط الحياة، والاستمتاع بقصة حميدة ونهاية سعيدة هي أسباب رئيسية.
أثر الانتقال السريع إلى التعليم عبر الإنترنت أثناء إغلاق 2020 في الصين
دراسة بقيادة شيجِي لو تحلل كيف غيّر الانتقال المفاجئ إلى الدروس الافتراضية أداء طلاب الجامعات الصينيين. النتائج تختلف حسب نوع المادة وسياسات الإغلاق المحلية؛ تحسّن في الرياضيات وضعف في مواد النقاش.
لماذا تظل ترانيم عيد الميلاد شائعة؟
الموسيقى الميلادية تُسمع في الشوارع والمتاجر وعلى ألبومات الفنّانين، ولها جذور قديمة. خبراء مثل أريانا وايت يدرسون لماذا تظل هذه الترانيم جذابة وتستمر في الوجود داخل الحياة العامة والتجارية.
عرض قصير يغيّر تصور عدم اليقين ويقلل دعم AfD
باحثو ETH Zurich عرضوا مادة قصيرة في ألمانيا بين ديسمبر 2024 ومارس 2025. إعادة عرض عدم اليقين كفرصة جعلت المشاركين أكثر إيجابياً تجاه التنوع، وداعمين للتغيير الاجتماعي، وأقل احتمالاً للتصويت لصالح AfD.