- دراسة جديدة تدرس الخرف لدى كبار السن.
- التمرين 20 دقيقة مهم مرتين في الأسبوع.
- هذا التمرين قد يبطئ تقدم الخرف.
- البحث قاده مركز في Texas A&M.
- استخدم الباحثون بيانات من 2012 إلى 2020.
- شملت العينة 9,714 شخصًا كبارًا.
- الناس النشيطون متوسطًا خطرهم أقل.
- المشي ذكر كاستراتيجية بسيطة وفعالة.
- النتائج لها حدود وتحتاج مزيدًا من البحث.
كلمات صعبة
- خرف — مرض يسبب مشكلة في الذاكرة والتفكيرالخرف
- تمرين — نشاط جسدي للياقة أو الصحةالتمرين
- أبطأ — جعل شيء يتحرك أو يحدث ببطءيبطئ
- بيان — معلومات مكتوبة أو رقمية عن موضوعبيانات
- عينة — مجموعة من الناس أو الأشياء للبحثالعينة
- مشي — تحرك بالقدمين للمشي أو التنقلالمشي
- فعال — ينتج نتائج جيدة أو مفيدةفعالة
تلميح: مرّر المؤشر أو ركّز أو اضغط على الكلمات المظلَّلة داخل القصة لرؤية تعريفات سريعة أثناء القراءة أو الاستماع.
أسئلة للمناقشة
- هل تمارس المشي؟
- كم مرة في الأسبوع تمارس التمرين؟
- هل تريد أن تمارس التمرين مرتين في الأسبوع؟
قصص ذات صلة
كيف يساعد تنظيم الكالسيوم وبروتين GLO1 على حماية الدماغ
باحثون في جامعة ييل درسوا آلية وقائية في الأدمغة الشابة، حيث يرتفع نشاط GLO1 بعد زيادات الكالسيوم ثم ينخفض مع التقدّم في العمر، ما قد يضعف الذاكرة ويزيد خطر التنكس العصبي.
الفلبين تعزز محاربة مرض حمى الخنازير الأفريقية
الفلبين أعلنت عن تقنيات جديدة لمكافحة مرض حمى الخنازير الأفريقية الذي يؤثر على صناعة الخنازير.
معظم كبار السن يقودون سيارات لكن نصفهم بلا خطة للتوقف
استطلاع وطني في فبراير 2025 وجد أن كثيراً من البالغين 65 سنة فأكثر يقودون بانتظام، لكن 54% من السائقين في هذه الفئة لا يملكون خطة عندما لا يستطيعون القيادة. هناك بدائل وخيارات دعم متاحة.
حسّاسات وذكاء اصطناعي لمراقبة مرضى التصلب الجانبي الضموري
فريق في جامعة ميسوري يختبر نظاماً يدمج حسّاسات منزلية مع تقنيات الذكاء الاصطناعي لمتابعة التغيرات الصحية لدى مرضى التصلب الجانبي الضموري. يهدف الفريق للتحقق من دقة البيانات ثم بناء نماذج تنبؤية وربطها بالعمل السريري.
تحيّز العمر داخل الأسرة تجاه كبار السن
بحث من جامعة نيويورك يصف كيف يظهر التحيّز العمري داخل العائلات. يشرح الأسباب والصور النمطية وتأثيرها على احترام واستقلالية كبار السن ويعرض اقتراحات عملية لدعمهم بشكل أفضل.
تلوث المعادن «حرج» في مرتفعات بيرو
بحيرة جينون في مرتفعات بيرو تعاني من مستويات عالية من التلوث بالمعادن. هذا التلوث يشكل مخاطر صحية على السكان.