- باحثون أبلغوا عن نجاح مبكر في علاج المايلوما.
- النجاح جاء باستخدام علاج جديد تجريبي للمرض.
- العلاج يساعد في إزالة أثر متبقٍ من السرطان لدى المرضى.
- المايلوما تنشأ في خلايا البلازما في الجسم البشري.
- هذا المرض يمكن أن يؤثر بشدة في الخلايا الدموية الطبيعية.
- لا يوجد علاج مثبت يشفِي المرض تماماً حتى الآن.
- في التجربة تلقى بعض المرضى عدة دورات من العلاج الجديد.
- الباحثون يريدون إجراء دراسات أكبر وأطول لتأكيد هذه النتائج مستقبلاً.
كلمات صعبة
- باحث — شخص يعمل في العلم أو البحث.باحثون
- نجاح — حصول نتيجة جيدة في شيء ما.
- تجريبي — مُستخدم أولاً في اختبار جديد.
- إزالة — أخذ شيء بعيدًا أو محوه.
- خلية — وحدة صغيرة في جسم الكائنات الحية.خلايا البلازما
- شفى — يعيد الصحة إلى المريض بعد المرض.يشفِي
تلميح: مرّر المؤشر أو ركّز أو اضغط على الكلمات المظلَّلة داخل القصة لرؤية تعريفات سريعة أثناء القراءة أو الاستماع.
قصص ذات صلة
دراسة تكشف تنوعاً كبيراً في ميكروبيوم أمعاء سكان أفريقيا
أظهرت دراسة بقيادة معهد سيدني برينر في جامعة ويتواترزراند أن ميكروبيوم الأمعاء في أفريقيا يحتوي آلاف الميكروبات غير المسجلة، وهو اكتشاف قد يؤثر على فعالية الأدوية ويقود إلى علاجات أفضل للسكان.
لماذا يجب على الرجال الأفارقة إجراء اختبار سرطان البروستات
يعتبر إجراء الاختبارات مبكرًا أمرًا مهمًا لمواجهة ارتفاع حالات سرطان البروستات في إفريقيا. يُشجع الخبراء الرجال على فهم مخاطر المرض.
تقييد السعرات يحسّن استجابة العضلات للأنسولين ويختلف بين الجنسين
دراسة على جرذان عمرها 24 شهراً أظهرت أن تقليل السعرات بنسبة 35% لمدة ثمانية أسابيع يحسّن امتصاص الجلوكوز المحفز بالأنسولين، مع اختلافات جزيئية واضحة بين الذكور والإناث.
بديل نباتي يغيّر دهون حليب الأم خلال أيام
دراسة سريرية صغيرة وجدت أن استبدال لحم البقر ببديل نباتي معالج غيّر أنواع الدهون في حليب الأم خلال ستة أيام. يشير الباحثون إلى أن هذه التغييرات قد تؤثر على نمو الدماغ ووظائف المناعة، لكن لم تُدرَس الآثار طويلة المدى.
الولايات المتحدة تعلن استراتيجية "أمريكا أولاً" للصحة العالمية
أعلنت الولايات المتحدة في 18 سبتمبر عن استراتيجية جديدة باسم "America First Global Health Strategy" تركز على حماية مصالح أمريكا وربط التمويل بشروط، مما أثار نقاشاً بين خبراء الصحة حول الفوائد والمخاطر.
حسّاسات وذكاء اصطناعي لمراقبة مرضى التصلب الجانبي الضموري
فريق في جامعة ميسوري يختبر نظاماً يدمج حسّاسات منزلية مع تقنيات الذكاء الاصطناعي لمتابعة التغيرات الصحية لدى مرضى التصلب الجانبي الضموري. يهدف الفريق للتحقق من دقة البيانات ثم بناء نماذج تنبؤية وربطها بالعمل السريري.