- دراسة جديدة وجدت أن تغيير نشاط في الدماغ مهم.
- البحث يدرس أشخاصاً يتعاطون الأفيونات ويواجهون صعوبات.
- الفريق استخدم تجارب على الحيوانات لتقريب وضع الإنسان.
- خفض نشاط جزء من الدماغ قلّص الرغبة في الأفيونات.
- هذا الانخفاض أدى إلى تقليل البحث عن الأفيونات في الاختبار.
- استُخدمت طريقتان علميتان لتقليل نشاط هذا الجزء من الدماغ.
- النتائج تشير إلى احتمال مساعدة الناس على الإقلاع عن الأفيونات.
- البحث من جامعة ولاية واشنطن ويكمل دراسات عن الدماغ.
كلمات صعبة
- دماغ — عضو في الرأس يتحكم بجسم الإنسانالدماغ
- أفيون — مخدر يؤثر على الجسم والعقلالأفيونات
- تجربة — عمل علمي يجرى لاختبار فكرةتجارب
- خفض — أن يجعل شيئاً أقل أو أصغر
- تقليل — جعل كمية أو عدد أقل
- اختبار — فحص لقياس أو معرفة شيءالاختبار
تلميح: مرّر المؤشر أو ركّز أو اضغط على الكلمات المظلَّلة داخل القصة لرؤية تعريفات سريعة أثناء القراءة أو الاستماع.
قصص ذات صلة
إطار فيزيائي جديد يحسّن وضوح صور الرنين المغناطيسي
باحثون من جامعة Rice ومختبر Oak Ridge طوروا نموذجاً فيزيائياً يربط الحركة الجزيئية بإشارات أجهزة الرنين المغناطيسي. نَشَرَ البحث في The Journal of Chemical Physics ويعيد إنتاج القياسات عند ترددات MRI السريرية.
دراسة تحدد جينات مرتبطة بأمراض الكلى المزمنة
قاد أليخاندرو تشادي فريقاً استخدم نماذج حيوانية لدراسة كيف تتطور أمراض الكلى المزمنة. وجد الباحثون جينات مرتبطة بالالتهاب والتليف واقترحوا دراسات لاحقة لاختبار تعديل نشاط هذه الجينات كعلاج محتمل.
تقنية غير توغّلية لمراقبة لزوجة الدم في الوقت الحقيقي
طور باحثون في جامعة ميسوري تقنية جديدة تستخدم موجات فوق صوتية وبرمجيات لمراقبة لزوجة الدم داخل الجسم دون سحب عينات. قد تساعد هذه القراءة في علاج حالات مثل فقر الدم المنجلي وتستعد الفرق لتجارب بشرية.
دراسة: خلايا تائية في اللوزتين تختلف عن خلايا الدم
باحثون وجدوا أن الخلايا التائية في اللوزتين تختلف بطرق مهمة عن تلك في الدم. الدراسة استخدمت تسلسل الخلية الواحدة على ملايين الخلايا من متبرعين أُجريت لهم عملية استئصال اللوزتين.
حسّاسات وذكاء اصطناعي لمراقبة مرضى التصلب الجانبي الضموري
فريق في جامعة ميسوري يختبر نظاماً يدمج حسّاسات منزلية مع تقنيات الذكاء الاصطناعي لمتابعة التغيرات الصحية لدى مرضى التصلب الجانبي الضموري. يهدف الفريق للتحقق من دقة البيانات ثم بناء نماذج تنبؤية وربطها بالعمل السريري.
أداة ذكاء اصطناعي لتوجيه طلاب الطب في الخياطة الجراحية
طور باحثون في جامعة Johns Hopkins أداة ذكاء اصطناعي توجه طلاب الطب خلال تدريب الخياطة الجراحية وتقدم تغذية راجعة نصّية فورية. جرت دراسة عشوائية مع 12 طالبًا وبيّنت الفائدة أكبر للطلاب ذوي الخبرة.