- بحث من جامعة شيكاغو عن الحوسبة الكمومية.
- الفكرة أنها تسمح باتصالات بعيدة.
- العمل يركز على ذرات الإربيوم.
- الفريق حسّن زمن التماسك.
- استخدموا طريقة جديدة لصنع البلورات.
- هذا يساعد على توصيل الأجهزة عبر الألياف.
- خبراء خارجيون أشادوا بالنتائج.
- الفريق يخطط لتجارب في المختبر.
كلمات صعبة
- الحوسبة الكمومية — نوع جديد من الحوسبة باستخدام مبادئ فيزياء الكم
- ذرة — أصغر جزء من عنصر كيميائيذرات
- بلورة — مادة صلبة لها شكل مرتب في الداخلالبلورات
- زمن — مدة أو فترة يمرّ فيها شيء
- توصيل — ربط أجهزة أو نقل بيانات بينها
تلميح: مرّر المؤشر أو ركّز أو اضغط على الكلمات المظلَّلة داخل القصة لرؤية تعريفات سريعة أثناء القراءة أو الاستماع.
قصص ذات صلة
أداة ذكاء اصطناعي لتوجيه طلاب الطب في الخياطة الجراحية
طور باحثون في جامعة Johns Hopkins أداة ذكاء اصطناعي توجه طلاب الطب خلال تدريب الخياطة الجراحية وتقدم تغذية راجعة نصّية فورية. جرت دراسة عشوائية مع 12 طالبًا وبيّنت الفائدة أكبر للطلاب ذوي الخبرة.
إحياء Hacks Hackers في الإكوادور لمواجهة التضليل الانتخابي
فريق محلي في الإكوادور أعاد فتح فرع Hacks Hackers للعمل على مواجهة التضليل الانتخابي بالتقنية. نظموا مؤتمراً في فبراير وهاكاثون جمع مطورين وصحفيين، وفازت ثلاث فرق بجوائز وإرشاد لمتابعة تطوير الأدوات.
تحليل وسائل التواصل يعطي إنذارًا مبكرًا لحركات النازحين
يقول باحثون إن تحليل منشورات وسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن يوفر إنذارًا مبكرًا لحركات السكان خلال الأزمات ويساعد وكالات الإغاثة على الاستجابة بشكل أسرع. اختبرت الدراسة بيانات من حوالي 2 مليون منشور على X في ثلاث حالات: أوكرانيا والسودان وفنزويلا.
ETH Zurich تصنع مصابيح OLED نانوية
باحثون في ETH Zurich طوّروا مصابيح OLED على مقياس نانوي أصغر كثيراً من بكسلات اليوم ونُشرت الدراسة في Nature Photonics. قد تُستخدم هذه النانو-بكسلات لشاشات قريبة من العين ومجاهر ومجسات دقيقة.
خريطة جديدة تربط خلايا الدماغ بشبكاته
دراسة في Nature Communications تربط بيانات خلوية وجينية بتصوير الدماغ الوظيفي. يشرح البحث كيف تبني الخلايا والجزيئات شبكات كبيرة في الدماغ وما علاقتها بالاضطرابات العقلية والتنكس العصبي.
يد اصطناعية ذكية تعيد إحساس اللمس
استخدم باحثون حسّاسات وذكاءً اصطناعيًا لتحسين يد اصطناعية وجعل إمساكها أقرب إلى اليد الطبيعية. حسّن النظام ثقة المستخدمين ودقّتهم وقلّل الجهد الذهني، وتمكّن المشاركون من أداء مهام يومية بدون تدريب طويل.