الجدل حول مهرجان إنتيرفجن الغنائي ^{CEFR B1}

المسابقات الغنائية الدولية، مثل يوروفيجن وإنتيرفجن، أصبحت تمثل السياسة أكثر من كونها تعبيرًا عن الفن. بعد أن تم حظر روسيا من يوروفيجن، أطلقت إنتيرفجن كبديل. على الرغم من أن المسؤولين يصفون المسابقة بأنها "غير سياسية"، فإنها تحمل العديد من الرموز السياسية.

بسبب الظروف الحالية، حيث تتزايد الانقسامات في العالم، لا يمكن للموسيقى أن تظل بعيدة عن تأثير السياسة. يتم اعتبار الأصوات من الجمهور كإعلانات ولاء بدلًا من تقييمات موسيقية. التعليقات على وسائل التواصل الاجتماعي تعكس هذا التوجه.

تاريخ إنتيرفجن يظهر أنها كانت لمنح الجمهور لحظات موسيقية رائعة. ومع إحياء هذا النوع من المسابقات، هناك فرصة لحوار ثقافي بدلاً من التنافس، حيث تظل الموسيقى لغة عالمية مشتركة.