حياة وقصص الشتات الصومالي في مقديشو ونيروبي ^{CEFR B1}

يعد الشتات الصومالي في مقديشو ونيروبي من أكثر القصص إثارة للاهتمام. ميسكي عثمان، تعيش الآن في نيروبي، حيث تعمل على مشاريع تتعلق بالحكم والمرونة. انتقلت إلى مقديشو للسياحة في عام 2015، وحينها قررت الإقامة والعمل هناك لمدة أربع سنوات.

اكتسبت ميسكي فهماً عميقاً للثقافة الصومالية بعد أن عاشت في مقديشو. كانت تجربتها مُحولة، حيث تعلمت أن الهوية الصومالية تتجاوز اللغة والدين لتشمل مزيجاً من التاريخ والجغرافيا.

بعد ذلك، انتقلت إلى نيروبي بحثاً عن تحديات جديدة. المدينة تعتبر مركزاً للمنظمات الدولية وتقدم فرصاً مهنية كبيرة. ميسكي تسعى للاستثمار في مجالات متعددة، مثل العقارات، لذا أخذت هذه الفرصة للاستثمار في السوق المحلي.

تعتقد ميسكي أن الشتات الصومالي في كينيا لديه تأثير قوي. لقد حققوا إنجازات في مجالات مختلفة ونجحوا في الحفاظ على هويتهم الثقافية.

أكبر درس تعلمته ميسكي هو القدرة على التكيف، حيث أن الانتقال بين الثقافات يعلم الفرد أهمية التكيف مع التغيرات المحيطة.